أنا الطفل الفلسطيني كم تستهويني الأساطيل الحربية الاسرائلية و كم أحبها و هي تحلق فوق
رأسي كأنها طيور النورس الجميلة...ترميني بالموت في الأرض فأحي في السماء مبتسما فخورا, بين شهيد و نبي و ملك و روحي في قناديل من ذهب معلقة بعرش ربي و حولي حور مقصورات في الخيام كأنهن اللؤلؤ و
المرجان ينشدن بلحن الخلود أحلى نشيد...« نَحْنُ الْخَالِدَاتُ فَلاَ نَبِيدُ، وَنَحْنُ النَّاعِمَاتُ
فَلاَ نبأَسُ، وَنَحْنُ الرَّاضِيَاتُ فَلاَ نَسْخَطُ، طُوبَى لِمَنْ كَانَ لَنَا وَكُنَّا لَهُ».
:
JE SUIS LIBRE DONC JE PENSE LIBREMENT. CEPENDANT JE PEUX AVOIR RAISON COMME JE PEUX EN AVOIR TORT CAR JE SUIS UN HOMME ET L'HOMME EST IMPARFAIT DANS SA CONCEPTION.